لطالما تغنت الحكومات المتعاقبة بسياساتها التعليمية، وكان لورقة المعلم وحقوقه وتعزيز دوره صولات وجولات في كل حدث انتخابي تشهده البلاد. ولم ينل المعلم إلا الفتات والوعود التي اصطدمت بمشاريع أخرى كان لها الأولوية من وجهة نظر الأحزاب السياسية وصناع القرار في البلد. فماهي الأسباب التي أدت لتكرار هذه الإضرابات؟ وماهي أضرارها على العملية التعليمية والمجتمع والدولة؟
لقراءة التقرير اضغط هنا.